﴿ والسماء ذات الحبك . إنكم لفي قول مختلف . يؤفك عنه من أفك ﴾

 

بينما الناس في غفلتهم عن لقاء الله ولا زالوا في قول مختلف يؤفكون عنه ، بعث وعين بالحق وعلم بنور الله وهدي لصراطه المستقيم وكتبه ورسله ووقف على النورين وقيل آمن والتزم لقد ولجت طريق الأنبياء ..

 

﴿ أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم . قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون . قل هو الذي ذرأكم في الأرض وإليه تحشرون . ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين . قل إنما العلم عند الله وإنما أنا نذير مبين ﴾ .

 

 

تم نشره في 18‏/06‏/2018